رواية قلوب ضائعه الفصل الحادي عشر و الثاني عشر 11 و 12
قلوب ضائعةالفصل الحادي عشر رواية قلوب ضائعه الفصل الحادي عشر و الثاني عشر 11 و 12 رواية قلوب ضائعه الفصل ال 11 و 12 "كنت أعتني بالأشياء وأعطي لها كامل صدقي على أمل البقاء ، بينما الآن ينبغي للأشياء التي تريد البقاء أن تعتني بي أولًا." وقف ينظر لها بغضب يريد التخلص منها فى تلك اللحظة ولكن يجب أن ينتظر حتى يعلم حقيقة هذا الجنين ولكن كيف سيكون الأمر إن كان طفله هو ؟؟ بالطبع سيحكم على حبه بالموت ولن يستطيع البوح به لأي شخص كان يدور حول نفسه لا يعلم بمن يلجأ !! الجميع ابتعدوا عنه لقد مرت ثلاث سنوات وهو منعزل عن الجميع يعاقب نفسه بالعمل فقط لم يستطيع الوصول ل علياء بعد اختفائها فى البداية ظن أن شفيق متورط فى اختفائها ولكن بعد البحث علم أنها غادرت مصر رغم ارتياحه بسبب سفرهم ولكن قلبه ممزق قام بالاتصال بشفيق وطلب حضوره لن يقبل أن يعيش فى هذه الشكوك لحين موعد ولادتها وبالفعل وصل بعد وقت قصير لأنه كان خارج المنزل استقبله ببرود شديد ليتعجب له وأخرج هاتف يارا وفتح له المحادثات الخاصه بعشيقها وأيضاً الصور اشت.عل الغضب بداخله ليجد جسار يلقيها أمامه على الأرض نظر لها بغموض شديد ليمسك