المشاركات

رواية الوجه الآخر للقمر الفصل التاسع عشر و العشرين

صورة
 حصرين ع موقع المجد للقصص والحكايات  فريده احمد فريد الوجه الآخرللقمر الفصل التاسع عشر و العشرين ف فيلا أكتوبر نور  ف  غرفتها  ترقص  ع  ألحان  عذبه... أهداها   محمود اسطوانات  راقيه  لتستمع إليها  و تحاول  الرقص  عليها بأنوثه نور  كانت  سعيده جدآ... أحيانا  الموسيقي  الدافئة.. تعطي  قدرا  من  الأمان  والسعاده  والنشوي  العذبه كانت  تدور حول  نفسها  ك حوريه  تتمايل  مع  نسيم  البحر... نور  ف  حاله  انسجام  تام... ترقص  وهيه  تاركه الخيال  يسرح  بها... و ينعشها . ويدب  ف قلبها  الحنين  المفقود لم  تشعر  انها  مراقبة... كانت  لاتزال  تتمايل  بنعومه... عندما  رأته  بطرف  عيناها... وقفت  فجأه  وهيه  توليه  ظهرها استدارت فجأة... محمود  أبتسم بسرعه  ليداري  خجله  من  مراقبتها.... كانت  يستند  ع  باب  الغرفه... انتصب  واقفا اقتربت  منه  بغضب  وقالت (بتراقبني) محمود(آه) نور(ليه أن شاء الله) محمود  بسخريه(انا  استاذك... لازم  اتابعك  من  بعيد لبعيد) نور  بتملق وسخريه(استاذي... حلوه الكلمه.. طب يا  استاذ  يا  استاذ  لو  سمحت... انا  جعانه... هنقضيها  رقص  وغنا... ولا  ف  أكل  وخروج  من  السجن  ده

رواية الأم الحياة الفصل الثاني عشر والثالث عشر

صورة
 حصرين ع موقع المجد للقصص والحكايات الكاتبه اسماء ندا  رواية الأم الحياة  الفصل 12و13 احيانا نضطر  لاظهار  القسوه ونخفى ما بالقلب لشدة حرصنا على قوة من نحب  وصلت للمستشفى التى بها امها وجدت بجوار الباب سيد وابنت اخته  سليا / ايه حصل ده يوم واحد  سيد / لا اله الا الله  اهدى يا سليا وكل حاجه ليه حل ان شاء الله  سليا / ايه حصل ده انا سيبها كويسه وكمان دكتور سامح كان مطمأنى ان عمليته نجحت  سيد / والله ما اعرف انا لقيت رقم غريب بيكلمنى وقالى ان الباشا مازن اخد والدتك للمستشفى وكانت تعبانه جامد عشان كده جرجت الاتوبيس وجيت على هنا وممنوع دخولنا   ذهبت سليا لحجرة الاطباء لتتحدث مع الطبيب الذى سيتابع والدتها  سليا / السلام عليكم  الطبيب ادم / وعليكم السلام اتفضلى  سليا / انا والدتى نعمات حسن هى جاءت مع العقيد مازن  الطبيب / ايوه ايوه اهدى بس وهفهمك  سليا ببكاء / بس ماما كانت لحد امبارح الصبح  مش بتشتكى واخدت الادويه  ليه تعبت كده  الطبيب / القلب بتعها تعبان جامد والمفروض كانت عاملت عملية الدعامه من 3شهور  سليا / بس الدكتور حامد قال انها بتتحسن و انها ممكن مل تحتا......... الطبيب ادم /  دكتور مي

رواية الوجه الآخر للقمر الفصل السابع عشر و الثامن عشر

صورة
حصرين ع موقع المجد للقصص والحكايات   فريده احمد  فريد الوجه الآخر للقمر الفصل السابع عشر و الثامن عشر  أمام الكازينو.... يقف  تاكسي  وتخرج  منه  نسرين  وهيه  ترتدي  فستان  اسود قصير لامع يظهر نصف  ظهرها ومعظم  صدرها... ويكشف  جزء كبير  من  قدمها... كان  فستان  فاضح  تماما و كانت  تضع  ميكب  مبالغ فيه... خطت  بقدمها  تقترب  من  الكازينو... لكنها  فجأة  وجدت  من  يسحبها  من  يدها نظرت  له  بصدمه... سيف  صفعها  ع  وجهها  بكل  قوته... جرها  من  يدها  لسيارته..وهوه  يصرخ  بها (زباله... حقيره... ورخيصه.... مش  عايزه  تنضفي  ابدا... تعالي... انا  مش  هسيبك  ترجعي  تاني ... مش  هسيبك  يا  نسرين... والمره  دي  انا  هخدك  لمكان  مستحيل  تخرجي منه  عايشه)  نسرين  سحبت يدها  من  يده  بقوه... نظر  لها... قالت  له  كأنها  تترجاه (سيف  سبني  والنبي  سبني... النهارده بس... ابوس ايدك  سبني  النهاردة  اعتبره  اخر يوم ليا  هنا... ابوس  رجلك يا  سيف... سبني  دلوقتي... وبكره  انا  هجيلك  برجلي... تحبسني.... تقطعني  هكون  ملك  إيدك... بس  دلوقتي  سبني) سيف  نظر  لها  بغضب   ومقت  وأشمئزاز... قال  لها  بمنته