المشاركات

رواية تبادل الزوجات الفصل العاشر

صورة
  ((تبادل الزوجات )) الفصل 10 باس ولحس كل حتة فى جسمى وزى المرة اللى فاتت  ، المرة جابت مرة وبقيت استنى اى فرصة علشان أطلعله ، هو اللى علمنى يعنى ايه كل شي عن جنس ، ويعنى ايه ابقى حريفة  لدرجة انى فعلاً بقيت احب  ، مش بس بعمل كده علشان أبسطه ، يمكن سنة أو أكتر لحد ما انت خطبتنى وحياتى كلها اتغيرت وبقيت ليك وعلشانك وحبيت تراب رجليك ، من ساعتها وانا عشت ليك لوحدك واتجوزنا وكل اللى بعد كده انت عارفه لحد امبارح بالليل ، انا عارفة انى السبب انك تبقى كده وتبقى زى ما قريت وقلتلك وزى ما انت عملت فعلاً بنفسك ،  ديوث  انا عارفة وفاهمة اللى انت مش فاهمه ، انت زى عمو رضا جارنا ، كان بيهيج عليا مش علشان بيحبنى او هايموت عليا او معجب بجسمى ، هيجانه علشان كنت جارته الصغيرة واللى مايصحش يعمل معها حاجة ، وانت هيجت عليا برضه بس لما عملت اللى مايصحش يتعمل ، ساعات كتير لما بنعمل بس اللى مايصحش واللى مش مفروض نعمله ، بننبسط ونتمتع ، كنت ممكن اعيش معاك لاخر عمرى من غير ما احكيلك ، بس انا حكيتلك علشان اقولك انى بجد بحبك وبعشقك وممكن اعمل اى حاجة علشان اسعدك وتفضل معايا ، وعلشان انا فيا حتة زى اللى جواك ، حتة

رواية الخطيئة حكايه مروة الفصل الثالث عشر والاخير

صورة
 الخطيئة ((حكاية مروة )) الفصل 13 والاخير المشهد يزداد مجوناً ووجدتنى أجثو على ركبتى وأتحرك نحوه وعينى بعينه بهدوء شديد كأنى قطة تقترب من قطعة لحم بحرص شديد ، ما أن وصلت اليه حتى تركت لسانى يتحرك عليه من أسفل لأعلى بحركات متقطعة لأزيد من شهوته وأنا أحرك لسانى على شفتى وأنظر له كأنى لبؤة تداعب نفسها ، بعد أن شعرت به يرتعش مما أفعله به تراجعت وأنا على ركبتى كما أنا وأدرت جسدى وصرت أحرك  بميوعة يميناً ويساراً وأنا أعض على شفتى ثم تحركت إلى فاتنتى "زهرة" التى كانت ترتجف وهى تشد شعر خادمتها بقوة من شبقها البالغ ، دفعت الخادمة بكتفى وحركت لسانى بدلاً منها  تركت  "زهرة" وعدت له كما أنا على ركبتى  أمامه وحركتها ببطء على بطنه البارز ، وضع كفيه على ثم رفع عنها شلحتى ويمسكنى من فخذى يقربها من فمه  تركته يفعلها قليلاً قبل أن أجذب جسدى من بين يديه وأتحرك للأمام وانا أنظر إليه  تحرك وتبعنى كما أردت وهو يحاول الامساك بى وأنا أتحرك منه كى أزيد من شهوته حتى توقفت  تحركت أمامه وهو يتبعنى حتى وصلت إلى  "زهرة" مرة أخرى وأصبحت  لها بينما زوجها من خلفى  ، شعرت به يتحرك خلفى ويع

رواية تبادل الزوجات الفصل التاسع

صورة
  ((تبادل الزوجات )) الفصل 9 حبيتك ، حبيتك أكتر من اى حب تعرفه او تسمع عنه ، كنت بشوفك حاجة اكبر واحلى من كل احلامى ، كنت بمشي فى الشارع وانا ببص على وشوش الناس والبنات وبقول فى سرى ، وائل قمر وبيحبنى ويموت فيا يا كلاب ياللى عمركم ما عرفتوا قيمتى ، انت كنت مكسبى الكبير ونصرتى اللى جاتنى بعد سنين ضيق واحساس بالوحدة ، بعد ما اتجوزنا حسيت بيك ، اوعى تفتكر انى عبيطة او ساذجة ، من اول يوم وانا حاسة انك مش مبسوط ، مش فرحان انى معاك ، مش راضيك انى بتاعتك وحبيبتك ومراتك  احساس بالقهر والظلم مش هاتفهمه الا لو كنت مكانى ، قعدت مع نفسي مكسورة ومتاخدة ، افتكرت القديم كله ، انا مش عاهرة ووسخة زى ما عقلك دلك ، وطبعا مش الست او البنت النضيفة ، الحقيقة انا لا كنت دى ولا دى ، اول واحد لمسنى كان جارنا اللى فوق ، طلعت عندهم مرة صدفة فاكرة مراته موجودة ، وامى بعتتنى أنشر عندهم الملايات علشان ماننشرهاش فى بلكوتنا وحد يشدهم يسرقهم ، دخلنى واتحرش بيا ، كنت فى ثانوى واول مرة يحصلى ده واول مرة احس انى حد معجب بيا زى بقية البنات واللى بسمعه منهم ، خفت ، بس لقتنى ساكتة ومستمتعة ، احساس ملخبط ، بس يمكن عشان حاجات

روايه الخطيئه حكاية مروة الفصل الثاني عشر

صورة
 الخطيئة ((حكاية مروة )) الفصل 12 مقبل الأخير بينما الاطفال من حولهم يموتون جوعاً يبالغون كأنهم يثبتون لنفسهم أنهم بعيدون عن ذلك ، وقفت وهى ترفع ذراعيها لتقترب الخادمات وينزعون شلحتها وتتحرك عارية تتراقص حتى جلست بالمسبح والماء يغطيها حتى رقبتها ، أشارت لهم ليقتربوا منى بهدوء وطاعة يخلعون ملابسي مثلها وفى ثلاث خطوات أجلس بجوارها عارية أحرك سيقانى بالماء ، الماء رغم نقائه الا أن له ملمس غريب كأنه أكثر سمكاً أو أكثر لزوجة ، رائحة الحمام بالكامل لم أشتم مثلها من قبل ، خليط من الروائح الجميلة ورائحة التوابل بالاسواق ،  أشعر أنى أنتعش وأشعر بالماء يدغدغ جلدى بنعومة ،  تتأمل جسدى كما أفعل وأتأمل جسدها بإعجاب حقيقى غير مصطنع ،  أنها حقاً فاتنة ومغرية ، جسدها الكبير لا يمكن إعتباره لامرأة بدينة ، إنها مثل فاتنات أمريكا اللاتينية ، عظيمة مع بطن مشدود ، إنها وجبة عائلية من الطعام الفاخر الشهى ، لو أنى زوجها لما فكرت لحظة فى إمرأة غيرها أياً كان جمالها ، "زهرة" فاتنة جداً حتى أنها فتنتى أنا شخصياً وأنا إمرأة مثلها ، شكل أجسادنا تحت الماء وهو يتراقص بفعل حركة الماء كان شديد الاثارة والخص

رواية دموع العاشقين لكاتبه ندي ممدوح كامله

صورة
تمهيد   دموع العاشقين  كانت تهبط دراجات الدرج بهدوء.....   البهجه تغمرها كليا  ....  وجهها مشرق ومتهلل ك البدر بليلته...   أبتسامه علي ثغرها تتسع تدريجياً حتي بدت نواجزها عندم وقع بصرها عليه......  خفق قلبها بجنون.....وعيناها تعلقت بعيناه باستحياء....  كفراشه تسير بخفه تشعر أن الحياه من حولها تشع نور وبهجه.... قدميها من شدة الفرحه لا تحملها....  فبدت كأنها حمامه بيضاء تحلق عاليا......  فستانها الأبيض هي من ذادته جمالا....  حجابها الأبيض كانت تطل به ك الملاك بليله عتمه يسودها الظلام... .رآها هو هكذا كأن العالم حوله مظلم وأنارته هي عندما طلت عليه بالأبيض تلك الليله التي كان يناظرها بفارغ الصبر ، ها هو حلمه يتحقق وستصبح زوجته شرعاً وقانون.. أبتسم ابتسامه حالمه وتقدم وهو يغلق من ازرار جاكته تلك البذله السوداء التي ذادته وسامه وجاذبيه أكثر من ذي قبل...  ك المسحوران تقدما من بعدهما بصمت تام....  وقفا بصمت أمام بعضهما مباشرةً وتقابلت عيناهم بنظرات لا يفهمها سواهم  ! أغمض عينه وأفتحهم كأنه يهدي لها أشاره بأنها ستصبح ملكه فلتطمئن بسط راحته لها . أبتلعت ريقها الجاف بصعوبه من توترها وفركت أناملها

روايه تبادل الزوجات الفصل الثامن

صورة
 ((تبادل الزوجات  )) رواية تبادل الزوجات الفصل 8 ويتحركون بين السيارات ،  شعرت بأحدهم يقترب منا من ناحية نافذة زوجتى وهو يمسك بعقود الفل الابيض ، أدخل رأسه نوعا ما من النافذة وهو يقدم لنا الفل بإبتسامة وإلحاح ، : فل للبرنسية يا بيه  عينه تتفحص زوجتى بجراءة ووقاحة وهدوء دون اى خوف أو خجل ،  أفخاذها بالكلية عارية مضيئة بلونها الابيض فى وسط الظلام المحيط ، وصدرها بارز لا لحجمه المتوسط أو حتى الصغير ولكن بفعل ضغط الفستان عليه وجعلهم مضمومين مرتفعين بشكل حاد ، الرجفة تتمكن من جسدى وأنفاسي تتسارع وأنا ارى نظراته الى جسدها ونظرة الشهوة التى تملئ عينيه ، أكثر ما أثارنى وأنا أتحدث معه فى السعر كى أطيل وقفته ، نظرة زوجتى له ، كنت أتخيل أنها ستتحاشي النظر اليه ، او سيظهر الخجل عليها ،  أن تفعل ذلك وأنا أصورها وحدنا ، حتى وإن كانت تعلم أن الصور سيراها صديقى ، أو أن تقف بملابس شفافة تظهر مفاتنها أمام مراهق فى منزلنا ، كل ذلك لا يضاهى او يعادل ما نحن فيه الان ، فى مكان مفتوح مع أشخاص لا نعرفهم وبملابس لم تكن نتخيل ابداً أن ترتديها هكذا أمام الجميع فى الشارع ، هل خطواتنا السابقة هى ما أوصلتنا لكل هذه

روايه الخطيئه حكاية مروة الفصل الحادي عشر

صورة
  الخطيئة ((حكاية مروة )) روايه الخطيئة حكايه مروة الفصل 11 طوال الطريق لمنزلى أشعر بالخوف أن يرانى أحدهم بحالتى الرثة وملابسي المقطوعة وبقع التى تظهر أسفل بلوزتى وبنطالى ،  رغم كل ما فعلوه الا انى كنت مازلت مرتفعة الشهوة لم أطفئ هياجى بعد ، ما أن دخلنا البيت حتى خلعت ملابسي كلها  "مسعود" مازال عالقاً بأفخاذى واشعر به ينسال قطرات مني، جذبت خادمى من يده ودخلت غرفة نومى عارية حتى دفعته على فراشي ونزعت سرواله  صعدت فوقه بجسدى وهو نائماً على ظهره لاجلس مباشرة عليه وأهدئ وأرتمى بجواره منهكة تماماً كأنى سقطت من الدور العاشر ، لا أعرف كم مر من الوقت وأنا نائمة حتى إستيقظت وأخذت حمامى بمساعدة خادمى وقوادى "على" وجلست على اريكتى أضع قدمى على فخذه يدلكلها لى بسعادة ، فى المساء عاد زوجى وهو يقفز فرحاً لحصوله من صديقه "ابو بكر" على جزء من عمولته وأنه سيرحل فى الصباح إلى كينيا ومنها الى جنوب أفريقيا ويعود بعد ثلاث أيام ، حدثته بأمر مكوثى عند "زهرة" حتى عودته ليضمنى بين ذراعيه يقبل جبينى وفمى وهو يهمس بإذنى بصوت يشبه الفحيح ، ـ مش عايزين نزعلهم لحد ما نعمل الل