المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠٢١

روايه قرار صعب الجزء السادس بقلم هويدا زغلول

صورة
  روايه قرار صعب  الجزء السادس  بقلم هويدا زغلول بردعي : عايزين ناخد باقي الحاجه  محمود :لا اهدي كده بقي مينفعش  دلوقتي لازم امشي اسامه الاول علي دماغي انا  بردعي :اسامه جبان زي ما قولت  محمود :بس مش عايزو يودينا في داهيه  بردعي :ماشي يا محمود لما نشوف  وقعد محمود عالكرسي وعامل يفكر  في كل حاجه حصلت وافتكر كمان  الكلام اللي حصل بينه وبين أمه يوم  ما رجع              #فلاش باك  محمود :الف سلامه عليكي يا امي  الام :الله يسلمك اقعد يا محمود  محمود :خير يا امي  الام :عايزه اقولك حاجه بس طبعا  مش عايزه الكلام ده حد يعرفه  محمود :قولي يا امي خير  الام :ابو العزم مش ابوك  محمود :نعم بتقولي اي الام : اقعد اسمعني بس انا عارفه  إن الكلام ده صعب اوي عليك بس  والله يابني كان غصب عني  محمود: انتي بتقولي اي انا مش مصدق  الام :زمان كنت متجوزه واحد عرفي وبعدها مات وانا حامل فيك وكان صاحب ابو العزم اوي وكتر خيرو ابو العزم  كان عارف بالموضوع وكلمني وجه  واتجوزني  محمود :وطبعا انا اتكتبت ب اسمه  الام :وعمرو ما عملك أقل من عياله  محمود :وانتي جايه تقولي ليا الكلام  ده ليه دلوقتي  الام :علشان سمعتك وانت بت

رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل الثالث عشر والاخير

صورة
  رواية وقعت في حبه مجددآ  الفصل الثالث عشر والأخير  شرعت تحاول شرح مشاعرها، و التوتر يسيطر على نبرتها. - أمس.. سألتني عن مشاعري.. تجاهك. لقد كذبت.. كذبت عندما قلت.. بأنني.. لم أعد أشعر تجاهك بشيء. أومأ إيماءة ثقيلة. - أعلم ذلك. رفعت بصرها إليه، فأكمل. - أفهم أنك.. خائفة من أن أجرحك مجددا. سكت بعد ما قاله، فخيّم الصمت إلى أن تحدث مجددا ليضيف على كلامه. - أمس.. ما كان علي أن.. قاطعته. - لا داعي للاعتذار. حقا. لا حاجة لذلك. ثم أضافت في بعض من التردد. - أ يمكنك.. أن تمنحني بعض الوقت؟ هام آدم بعينيها لمدة ثم أومأ أخيرا. - سأنتقل بعد بضعة أيام. يمكنك أخذ وقتك.. و فهم مشاعرك. إن كان إجتماعنا مجددا، مقدرا، فسنجتمع. و إن كان الفراق مصيرنا.. فما باليد حيلة. ##### إرتمت على السرير، و إستلقت على ظهرها و هي ترفع هاتفها إلى أذنها. قالت بنبرة متحمسة. - راشيل، أ تصدقين، لقد حصلت على دور البطولة في الفيلم! أ تصدقين ذلك؟ - مبروك عليك، روز! مبروك عليك. - شكرا لك. يا ليتك هنا الآن. أتمنى لو أحتفل برفقتك. - لما لا تحتفلين برفقة آدم؟ فتحت روز شفتيها قليلا وهي تفكر في شرح مناسب. - لا تقولي إنك.. لم تحدثيه ب

رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل الثاني عشر

صورة
  رواية وقعت في حبه مجددآ  الفصل الثاني عشر  ثم كتبت. "أنا في شقة سارة. سأقضي الليلة هنا." أخذت تحدق بما كتبته لمدة، ثم أرسلت الرسالة أخيرا. إلتفتت إليها سارة، و التي كانت مستلقية على السرير الآخر. - تراسلين أحدا؟ - إنه آدم. يسأل عن مكاني ليس إلا. تبسّمت لها سارة. - أنتما حقا ظريفان. - ظريفان؟ لا أظن أن كلمة "ظريفان" تناسبنا! ضحكت سارة، ثم سألت بعد تردد ملحوظ. - أ حقا.. لم يعد بينك.. و بين آدم.. أية علاقة؟ - نحن صديقان. - أقصد.. علاقة إعجاب و حب. إبتلعت روز ريقها بهدوء. - لم يعد بيننا شيء. - إذا.. تنحنحت سارة، ثم أكملت كلامها في بعض من الحذر. - هل أستطيع.. أن أدعوا آدم.. لتناول العشاء برفقتي قريبا؟ إن كان الأمر لا يزعجك. أنا فقط.. أشعر برغبة في التعرف عليه أكثر.. حاليا. إنعقد حاجبا روز لثانية و كأنها إنزعجت من كلام صديقتها، لكن سرعان ما أعادت رسم إبتسامة على وجهها. - يمكنك ذلك بالطبع. لماذا تظنين أنني سأنزعج من الأمر؟ - حقا؟ - صدقا. سكتت الفتاتان لمدة قبل أن تستفهم روز. - هل.. يعجبك؟ أقصد آدم. - أظن ذلك. يبدوا لي.. شخصا جيدا. له جانب طيب و بسيط، كما أنه يحب المزاح.

رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل الحادي عشر

صورة
 رواية وقعت في حبه مجددآ  الفصل الحادي عشر  هزّت سارة رأسها نفيا، ثم قالت محاولة إخفاء عدم إرتياحها. - لا عليك. يجب علي.. أن أعتذر أيضا. ما كان علي أن أسأل.. هذا النوع من الأسئلة. قال آدم بنبرة هادئة وهو يحدق بطبقه. - لا داعي للإعتذار. فلننسى الأمر وحسب. نظفت روز مكانها، ثم أخذت الأطباق إلى المطبخ. عادت إلى المائدة حيث يجلس صديقاها، ثم إستأذنت منهما. - سأخرج.. لبعض الوقت. إبتسمت لها سارة إبتسامة صغيرة قلقة. - إذا.. أراك لاحقا. هزت روز رأسها موفقة، ثم قالت و هي تنقل عينيها بينهما. - أراكما لاحقا. ثم غادرت موقفها قاصدة الباب، بعد أن أخذت حقيبتها، و هاتفها. خرجت من الشقة، و ما أن أغلق الباب خلفها، حتى سالت دموعها. أسرعت في مسحها، وهي توبخ نفسها متمتمة. - يا لك من طفلة يا روز. يا لك من طفلة. *** وضعت هاتفها جانبا بعد أن تفقدت الساعة، ثم عادت لتراجع النص الذي تتدرب عليه. - إنها التاسعة و النصف ليلا، سأتدرب لساعتين إضافيتين.. ثم أنام باكرا اليوم. أومأت لنفسها موافقة، راضية على قرارها. لم تمر سوى بضع دقائق، عندما دخل آدم إلى الشقة. لم تلتفت إليه روز و لم تعره إهتماما، إلا أنها خفضت صوتها و أخ

رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل التاسع والعاشر

صورة
 رواية وقعت في حبه مجددآ  الفصل التاسع والعاشر فتح إيان باب المطعم، ثم أشار لروز بالدخول. - تفضلي. أومأت بابتسامة لطيفة. - شكرا لك. دخلت، ثم دخل من بعدها. كان المطعم راقيا الديكور، على جدرانه البيضاء زخارف ذهبية، و أما المقاعد و المائدات فيطغى عليها اللون الأحمر الملكي المزين بالذهبي أيضا. تقدم نحوهما نادل ورحب بهما، ثم سألهما. - أنتما شخصان فقط؟ أومأ إيان. - صحيح. تبسّم النادل ثم أشار لهما، مفسحا لهما الطريق. - تفضلا معي، من هنا. سار النادل نحو مائدة لشخصين، مزينة، تتوسطها ثلاث شموع، و زهرية تحمل وردة حمراء. - تفضلا، سأحضر لكما قائمة الطعام. ثم إستأذن و تركهما عند المائدة. إقترب إيان من أحد المقعدين، ثم أزاحه لأجل روز. - تفضلي. - شكرا لك. جلست، ثم جلس من بعدها أمامها. عاد النادل بعد ثوان قليلةمن الغياب، قدّم لكل منهما قائمة تحتوي على الوجبات التي يحضّرها المطعم، فشكراه ثم أخذا يتفحصان اللائحة. - ما الذي ترغبين في تناوله؟ - لا أدري بعد. و أنت؟ ضحك ضحكة صغيرة. - لا أزال أفكر في الأمر كذلك. - لما لا نتناول وجبة يقترحها علينا الطاهي؟ - فكرة جيدة. تجوّلت ببصرها حولها و تفحصت مختلف الأطباق

رواية قرار صعب الفصل الخامس بقلم هويدا زغلول

صورة
 حصرياً على موقع المجد للقصص والحكايات رواية  قرار صعب  الفصل الخامس  بقلم هويدا زغلول  طارق :في أي  ميار. مش عارفه روحني انا مش قادره امشي  طارق :حاضر تعالي وفعلا روحت  ميار :فيه اي  الام مصدومه ومش بتتكلم  ميار :بابا فين  اسامه : حبيبتي البقاء لله  ميار :لا متقولش كده وطلعت جري لقت أسامه مرمي علي الارض والمسدس في ايدو  ميار :بابا قوم والنبي رد عليا  ارجوك قوم اوعي تسبني والنبي وفضلت حضنا ابوها  سامح :قومي يا ميار مينفعش كده ميار :اوعي كده سيب ايدي  سامح :طيب قومي بس ونتكلم  ميار :انت السبب ايوه أنت وابوك انا مش فاهمه اي اللي بيحصل بس اللي عارفه أن انتو السبب  سامح :تمام ماشي قومي بس  ميار :بابا مات  سامح : حرام عليكي كده بتعذبي  ميار :مبقاش ليا حد  سامح تعالي بس وخرجها من الأوضه وكان البوليس جه وخد أقوالهم كلهم  محمود :عايزين نخلص في موضوع الدفن  اسامه :اخوك مات ازاي  محمود :نعم هو حضرتك مكنتش معانا  اسامه :حاتم لايمكن يعمل كده  محمود :انت عبيط ولا بتستعبط مش كلنا جرينا علي الاوضه لما سمعنا ضرب النار  اسامه :انت السبب  محمود:بقولك اي احفظ ادبك ووطي صوتك ولا عايز تدوينا في داهيه  اسام

روايه قرار صعب الفصل الرابع بقلم هويدا زغلول

صورة
 حصرياً على موقع المجد للقصص والحكايات  روايه قرار صعب  الفصل الرابع  بقلم هويدا زغلول جلال :بس المستشفي ب اسمها  محمود :بس مش هي اللي بتعمل كل  العمليات بنفسها  جلال:مش فاهم قصدك  محمود :يعني انا كل همي المستشفي  تتقفل  جلال :حاضر ماشي بس ده هيكون  ليه حساب تاني  محمود :طماع اوي عالفكره  جلال :مش طماع الاول خليتني بعد  عن حب عمري ثانيا عايزني اسعدك  في حاجه ممكن توديني لحبل المشنقه  اخر حاجه ميار اكيد مش هتخلنيني ادخل المستشفى تاني اكيد في حد من  جوا المستشفي لازم يساعدني  محمود :بس يكون حد موثوق فيه  جلال :عيب عليك هو أنا بلعب  محمود :ماشي يلا قوم  جلال :طيب اي  محمود :مش فاهم  جلال :انا عايز انفذ عالطول واكيد  هكون عايز فلوس  محمود : ماشي حاضر خد ده شيك  ب مليون جنيه  جلال :كتر خيرك ومشي جلال  وروح محمود البيت  محمود :مساء الخير  اسامه :مساء الخير  محمود :امال فين حاتم  اسامه :في اوضه مش عايز يخرج  منها  محمود:ده اسمه هزار عايزين نخلص  اسامه :قولتك براحه عليه  محمود :هو انت فاكر أن مش ورايا شغل  غير الموضوع ده  اسامه :بليل هنروح الفيلا  محمود:هي الحاجه فيها  اسامه :لا بقي لحد كده مش

رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل الثامن

صورة
 المجد للقصص والحكايات رواية وقعت في حبه مجددآ الفصل الثامن دخلت روز إلى الشقة، فهرول إليها آدم. أمسك معصمها ثم سحبها وهو يعود بنفس الخطوات المسرعة إلى المطبخ برفقتها. - تأخرتِي. تأخرتي! كثيراً! حاولت الانسجام مع السرعة التي يسير بها وتلحق به. - ماذا هناك؟ أشار لها بالجلوس، فجلست. - إمنحيني لحظة واحدة. عاد إلى منضدة المطبخ، إلتقط مقلاة القلي و قدّم ما فيها من قطع دجاج و خضار في طبق أبيض، ثم عاد بالطبق إلى حيث تجلس روز، و قدّمه لها. - إمنحيني ثانية إضافية. أسرع نحو الموقد، أطفأ النار المشتعلة تحت وعاء الطبخ الذي أعدّ به الصلصة. ثم و بحذر، عاد به إلى حيث تجلس روز، سكب الصلصة على قطع الدجاج و الخضار المبعثرة بجانبها بشكل مميز، ثم قال، - تفضلي. قرّب الطبق إليها، ثم ناولها شوكة و سكينا. - شهية طيبة. جلست تدرس الطبق بعينيها في إعجاب، ثم كررت كلماته بنبرة شبه منبهرة. - شهية طيبة! وقف يراقب ملامحها بنفوذ صبر، وهي تضع أول لقمة في فمها. - ما رأيك؟ هزّت رأسها إيجابا مرارا وهي تمضغ. - أحببته! إتسعت إبتسامته. - حقا؟ أومأت وهي تضع لقمتها الثانية في فمها، ثم شرعت تسأل، تشرح و تصف. - ما الذي وضعته في

اسكريبت انتي مش بنت كاملة

صورة
 اسكريبت...كامل -انتي مش بنت!  =اتكلمت بعياط:والله ماعرف -ضربها بالقلم:بتستغفليني انا!! افتكرتك غير باقى البنات ده انا حبيتك وتضحكى عليا =بصتله بدموع:يا احمد صدقني انا مغلطتش مع حد ومعرفش ازاى ده حصل -اتكلم بزعيق:مسمعش صووتك انتى فاهمه عشان مدفنكيش مكانك  =كملت بعياط:وحياتك عندى ماعملت حاجة يأحمد صدقني  "قام وهو بيقفل زراير قميصة ورجع بصلها بطرف عينيه بقرف" -انتي طالق يا تمارا وخرج "انكمشت على نفسها وفضلت تعيط وهي مش فاهمه ده حصل ازاى" "كل يوم بتفتكر نفس السيناريو بنفس أحداثه فاقت على صاحبتها..." _بت يا تمارا =بصتلها ايه يا مريم _روحتي فين يبت =مفيش مفيش _طب شوفى هتطلبي ايه =اى حاجة _طب اتنين نسكافية وشوف الباقى يطلب ايه "كنت قاعدة مع صحابي شلة الكلية بقالى سنة ونص مشوفتهمش من يوم ماتطلقت كنت حابسة نفسي لحد ما كلموني واتحايلوا عليا انزل شوية قولت كفاية سجن لحد كده وقررت انزل كان كل نظرات الناس ليا نظرات تقتل نظرات الاتهام للعروسة اللى مكملتش ٥ ساعات جواز بس حاولت أتجنب نظراتهم اللى كانت بتحرقني..خرجنا ورجعت البيت وطبعا مسلمتش من الكلام.." بابا: م